The Greatest Guide To التربية الإيجابية للاطفال
The Greatest Guide To التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
يتضمن ذلك القدرة على العمل بشكل فعال مع الآخرين، وحل المشكلات، وتعلم القدرة على التعاطف والاحترام.
الانضباط – لا تعاقب: يجب التركيز أكثر على تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك، دون استخدام العقاب باللوم أو العقاب أو التجريح، ليكونوا شبابًا مميزين قادرين على مواجهة صعاب الحياة بإيجابية.
وأخيراً، اشركيهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة منهم، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق، على سبيل المثال اتفقوا معاً على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
تشجيع الثقة بالنفس في الأطفال يعني تعزيز الاعتقاد بأنهم قادرون على القيام بالأمور بنجاح.
بغض النظر عن التحديات التي يواجهها الوالدين والأطفال، يقدم الكتاب النصائح والإرشادات القيمة التي يمكن أن تعزز من بناء بيئة محبة وداعمة، تسمح للأطفال بالنمو والتطور بشكل صحي وسليم، حتى في أوقات الأزمات والتغيير.
كلنا نريد الأفضل لأولادنا، لكن التربية ليست سهلة دائمًا. اليوم، يتعرض الآباء والأمهات في مصر لضغوط يومية في المنزل والعمل والأسرة والعلاقات الشخصية.
. ومن أمثلة سلوكيات الطفل المزعجة أو غير المحتملة، البكاء، والتشاجر مع الإخوة، والصراخ، ورفض ارتداء الملابس، ونوبات الغضب..
يتطلب الاستماع الفعّال النظر في عيون الطفل والاستماع بدون انقطاع، والاستجابة بطريقة نور تؤكد على أنك فهمت ما يشعر به.
الحب والرحمة: قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)، يشير هذا إلى أهمية الحب والرحمة في العلاقات بين الآباء والأبناء.
تقول الأم نانسي نور الدين حسونة: "كلما اهتممنا بأطفالنا وحاولنا أن نفهمهم أكثر، استمعنا إليهم وتحدثنا معهم بطريقة ودية ولطيفة، وانعكس بالتالي بشكل إيجابي على صحتهم العقلية في المستقبل".
يجب تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك دون استخدام العقاب باللوم أو العار أو الألم (بيكسلز) مبادئ تبني شخصية الطفل
جميع هذه الأدوات والتقنيات تساعد على إنشاء بيئة تربوية إيجابية ومُشجعة. بالإضافة إلى ذلك، يشجع إينس نور الوالدين على استخدام “المحادثات القلبية”، التي تشمل حوارات أعمق وأكثر صراحة حول المشاعر والتحديات والأهداف.
بيروت- يتلقى الأطفال أساليب تربوية جيدة من الأهل، فتكون العلاقة صحية بين الطرفين ولا تعرضهم للخطر في المستقبل، أما سلوكيات الوالدين الخاطئة والسلبية فقد تؤثر على الأبناء في المستقبل وتضعف شخصياتهم وتجعلهم أكثر عرضة للاكتئاب والقلق والعدوانية.
الآباء والأمهات الذين يمارسون الأبوة والأمومة الإيجابية لا يستخدمون العقوبات القاسية لتصحيح سلوكيات أطفالهم.